شجرة الصلاة للأطفال والناشئة (جدا رائع )
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم انفع بنا المسلمين من أول الأرض إلى أقصاها لا نبغي من
ذلك لا جزاء و لا شكورا إلا رحمة منك ورضوانا
شجرة الصلاة الشهرية للأطفال و لليافعين والشباب
تعريف بالشجرة : هي رسم لشجرة تحتوي على أربعة أغصان رئيسية
تحدد الأسابيع الأربعة للشهر وتحتوي على (31) غصن فرعي يحدد
عدد أيام الشهر, كلّ غصن فرعي من هذه الأغصان يحتوي على خمسة
أوراق نباتية تحدد الصلوات الخمسة المفروضة باللإضافة إلى وجود ثمرة
على كل غصن فرعي يحدد الصدقة اليومية
اللهم انفع بنا المسلمين من أول الأرض إلى أقصاها لا نبغي من
ذلك لا جزاء و لا شكورا إلا رحمة منك ورضوانا
شجرة الصلاة الشهرية للأطفال و لليافعين والشباب
تعريف بالشجرة : هي رسم لشجرة تحتوي على أربعة أغصان رئيسية
تحدد الأسابيع الأربعة للشهر وتحتوي على (31) غصن فرعي يحدد
عدد أيام الشهر, كلّ غصن فرعي من هذه الأغصان يحتوي على خمسة
أوراق نباتية تحدد الصلوات الخمسة المفروضة باللإضافة إلى وجود ثمرة
على كل غصن فرعي يحدد الصدقة اليومية
طريقة العمل :
يتم تلوين ورقة نباتية واحدة بعد كل صلاة
فإذا صلّيت الصلاة في وقتها لوّنا الورقة بالأخضر!!
أما إذا انقضى وقت الصلاة ودخل وقت الصلاة التالية تقضى الصلاة
ثم تلوّن الورقة بالأصفر,!!
أما بالنسبة للثمرة فإنها تلوّن بالأحمر عند القيام بصدقة في نفس اليوم و هذه الصدقة إما أن تكون (مادية أو معنوية )
و هي تختلف عن بر الوالدين .
الهدف من الشجرة :
تشجيع الطفل على الصلاة بطريقة ممتعة
وحثه على الصبر عليها للحصول في النهاية على شجرة تامة الاخضرار
للوصول في نهاية الأمر للمكافئة الموعودة .
وتمكن هذه الشجرة اليافعين من مراقبة صلاتهم
ليعرفوا في النهاية نسبة الصلوات الحاضرة منها بالنسبة للمقضية
من خلال المنظر النهائي للشجرة
فيراجعوا أنفسهم ليتداركوا التقصير!!
ومن الممكن عمل مصنف للصلوات و جمع هذه الأشجار فيه
و الهدف من ذلك مراقبة حالة الصلاة في كل شهر بالنسبة للشهر الذي قبله وبالنسبة للأشهر السابقة
تحري الحكمة في استخدام الشجرة مع الأطفال :
*قبل كل شئ يكلّم الطفل عن الصلاة وأهميتها للمسلم وأن الصلاة يجب
أن تكون خالصة لله وحده وليست لأي هدف آخر ويؤكد على هذا المعنى .
*تعلق شجرة لكل طفل في البيت على خزانته أو في أي مكان ظاهر مفضل لديه ، ولا يهمل أي طفل موجود في البيت حتى ولو كان صغيرا على الصلاة( يكفي أن يملك الوعي الكافي لذلك ) فان كان الطفل ذو السنتين واعيا لحد مقبول يعرف معها ما يقول وما يقال له فمن الضروري عندها إشراكه مع إخوته حتى لا ينعكس ذلك سلبا على شخصيته فان لم يكن له إخوة أكبر منه فليس من الضروري أن نبدأ معه استخدام هذه الشجرة من عمر صغير جدا
*تلون الأم الشجرة بنفسها لطفلها إذا أحست منه مللا , ويبرز هنا تشجيع الأب والذي له دو كبير دائما .
*يجب أن لا تكون كل أعمال الطفل مقرونة بالهدايا مهما كان عمره مع الانتباه لضرورة الترغيب في طاعة الله والتقرب منه أولا , والترهيب من الله تعالى و غضبه ضروري لكن في مراحل متقدمة من نمو الطفل الفكري والروحي ويحذر دائما من تخويف الأطفال الصغار من الله ومن أي أمور أخرى فنقول له مثلا ( الصلاة من شأنك وهي باختيارك أنت ستحاسب عليها وفي النهاية هي جنتك ).
*يدعى الطفل للصلاة بأسلوب محبب رقيق مثلا (هيا إلى الجنة
هيا إلى الجنة الله أكبر الله أكبر لا اله إلا الله ) وذلك في البداية فقط
حتى لا يتعلمها على أنها إقامة الصلاة
يتم تلوين ورقة نباتية واحدة بعد كل صلاة
فإذا صلّيت الصلاة في وقتها لوّنا الورقة بالأخضر!!
أما إذا انقضى وقت الصلاة ودخل وقت الصلاة التالية تقضى الصلاة
ثم تلوّن الورقة بالأصفر,!!
أما بالنسبة للثمرة فإنها تلوّن بالأحمر عند القيام بصدقة في نفس اليوم و هذه الصدقة إما أن تكون (مادية أو معنوية )
و هي تختلف عن بر الوالدين .
الهدف من الشجرة :
تشجيع الطفل على الصلاة بطريقة ممتعة
وحثه على الصبر عليها للحصول في النهاية على شجرة تامة الاخضرار
للوصول في نهاية الأمر للمكافئة الموعودة .
وتمكن هذه الشجرة اليافعين من مراقبة صلاتهم
ليعرفوا في النهاية نسبة الصلوات الحاضرة منها بالنسبة للمقضية
من خلال المنظر النهائي للشجرة
فيراجعوا أنفسهم ليتداركوا التقصير!!
ومن الممكن عمل مصنف للصلوات و جمع هذه الأشجار فيه
و الهدف من ذلك مراقبة حالة الصلاة في كل شهر بالنسبة للشهر الذي قبله وبالنسبة للأشهر السابقة
تحري الحكمة في استخدام الشجرة مع الأطفال :
*قبل كل شئ يكلّم الطفل عن الصلاة وأهميتها للمسلم وأن الصلاة يجب
أن تكون خالصة لله وحده وليست لأي هدف آخر ويؤكد على هذا المعنى .
*تعلق شجرة لكل طفل في البيت على خزانته أو في أي مكان ظاهر مفضل لديه ، ولا يهمل أي طفل موجود في البيت حتى ولو كان صغيرا على الصلاة( يكفي أن يملك الوعي الكافي لذلك ) فان كان الطفل ذو السنتين واعيا لحد مقبول يعرف معها ما يقول وما يقال له فمن الضروري عندها إشراكه مع إخوته حتى لا ينعكس ذلك سلبا على شخصيته فان لم يكن له إخوة أكبر منه فليس من الضروري أن نبدأ معه استخدام هذه الشجرة من عمر صغير جدا
*تلون الأم الشجرة بنفسها لطفلها إذا أحست منه مللا , ويبرز هنا تشجيع الأب والذي له دو كبير دائما .
*يجب أن لا تكون كل أعمال الطفل مقرونة بالهدايا مهما كان عمره مع الانتباه لضرورة الترغيب في طاعة الله والتقرب منه أولا , والترهيب من الله تعالى و غضبه ضروري لكن في مراحل متقدمة من نمو الطفل الفكري والروحي ويحذر دائما من تخويف الأطفال الصغار من الله ومن أي أمور أخرى فنقول له مثلا ( الصلاة من شأنك وهي باختيارك أنت ستحاسب عليها وفي النهاية هي جنتك ).
*يدعى الطفل للصلاة بأسلوب محبب رقيق مثلا (هيا إلى الجنة
هيا إلى الجنة الله أكبر الله أكبر لا اله إلا الله ) وذلك في البداية فقط
حتى لا يتعلمها على أنها إقامة الصلاة